منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 البطريرك عمانؤيل دلي مسيحي عراقي بعمامة كوديا الأكدي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
DR.Hannani Maya
نــــائب المــــدير



الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 5393
العمر : 81
العمل/الترفيه : كاتب ومحلل سياسي عراقي \ الانترنيت والرياضة والاعلام
المزاج : جيد
تاريخ التسجيل : 30/09/2009

البطريرك عمانؤيل دلي مسيحي عراقي بعمامة كوديا الأكدي  Empty
مُساهمةموضوع: البطريرك عمانؤيل دلي مسيحي عراقي بعمامة كوديا الأكدي    البطريرك عمانؤيل دلي مسيحي عراقي بعمامة كوديا الأكدي  I_icon_minitimeالسبت أبريل 12, 2014 5:28 am

البطريرك عمانؤيل دلي مسيحي عراقي بعمامة كوديا الأكدي
كاردينال عمانؤيل اعتلى رئاسة الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية في زمن عصيب وقد بذل جهداً لتحسين معنويات المسيحيين والحفاظ على العلاقات الصديقة مع علماء المسلمين.
العرب البطريرك عمانؤيل دلي مسيحي عراقي بعمامة كوديا الأكدي  Featherزيد بن رفاعة [نُشر في 12/04/2014، العدد: 9526، ص(15)]
البطريرك عمانؤيل دلي مسيحي عراقي بعمامة كوديا الأكدي  _19988_noe4
كاردينال فتح أبواب الكنائس للمسلمين
محنة المسيحيين محنة تجمع العراقيين كافة، مع أن الإيذاء الذي يصيبهم كان جرحاً عميقاً، نتذكر جيداً، في واحدة من مقاتل المسيحيين الشديدة، اتصلت قناة الجزيرة بالكاردينال دلي، وعندما سألته المذيعة عما حصل للمسيحيين، قال وعلى الهواء: لا تتصيدوا بدمائنا، فالبلد يعيش الحالة جمعاء، اتركوا هذا الأسلوب وكفوا عن الفتنة.
كان عمانؤيل دلي الذي رحل عن عالمنا هذا الاسبوع أباً للجميع، هذا ما يحرص عليه في خطابه، لأنه يعلم علم اليقين، أن الإرهاب لا دين له ولا مذهب،ان العيش في هذه البلاد منذ آلاف السنين لا يمكن أن تؤثر فيه هذه اللحظات، والمسلمون العقلاء يتذكرون الموقف الإيجابي لأجداد عمانؤيل دلي عندنا اجتاح المغول بغداد، ففتح المسيحيون الأبواب لمواطنيهم المسلمين، هذا ما تكرر أيضاً عند اجتياح الأميركان لبغداد، فقد ازدحمت كنائس الكرادة بالنساء والأطفال، والفقيد عمانؤيل كان العين الساهرة على الجميع قُبيل أن يصيح برطريك الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية بشهور.

الكنيسة الشرقية المنقسمة

منذ القرن السادس عشر الميلادي صار انقسام الكنيسة الشرقية واضحاً، ومعالمه في وجود جاثليق خاص بالكاثوليك العراقيين، وهم قبل هذا التاريخ كانوا ضمن الكنيسة الشرقية، أي على المذهب النسطوري، وبعودة أول راهب عُمد في روما من قِبل، وهو سولاقا، وكان قد عاد إلى العراق وقُتل السنة 1555 ميلادية، مِن قِبل البابا، أخذ الكيان الكاثوليكي ينمو في العراق، وحسب الكاثوليك يعتبرون ذلك عودة إلى الأصل، على أساس أن نسطوريس قد انشق عن الكنيسة الأولى، وهي كنيسة المسيح. قلنا كان المار يوحنا سولاقا أول زائر لعتبة الفاتيكان، من رؤساء كاثوليكك العراق، فبعد انتخابه جاثليقاً، لفريق مسيحي، إثر ظهور انقسام في الكنيسة الشرقية، ذهب إلى روما في العام1552، لينال فيها رتبة الأسقفية في العام 1553.

بطريرك الفارابي

جاء لقب البطريرك عمانؤيل الثالث دلي سنة 2003، وهو الباحث في فلسفة الفارابي، بعد الجاثليق عمانوئيل الأول (938 – 960 ميلادية)، المعاصر لأربعة خلفاء عباسيين: الراضي، والمتقي، والمستكفي، والمطيع، والذي شهد السلطنة البويهية ببغداد. ونلاحظ اختفاء لقب الجاثليق (رئيس الكنيسة العام)، الذي كان سائداً منذ العهد الساساني (تاريخ الكنيسة الشرقية)، وأول مَنْ أُتخذه، في تاريخ المسيحية جمعاء، أسقف المدائن، ليحل محله لقب البطريرك، ومعلوم أن جاثليق وكاثليك نِجارهما واحد!
ثم أتى البطريرك عمانؤيل الثاني (1900 ـ 1947)، وتُذكر لهذا البطريرك قصة، يُعشى بها لبعث لغة التعايش بين الناس، وكبح الكراهية: كتب مير بصري : “عندما نفى العثمانيون، في الحرب الأولى، جماعة من وجهاء بغداد، من مختلف الطوائف والمذاهب، وأشخصتهم إلى الموصل في طريقهم إلى الأناضول، ذهب الفقيد إلى القائد الألماني.. يشفع فيهم. فأبدى المشير استعداده للعفو عن المسيحيين منهم فقط. فقال الحبر: إنني رجل دين، أب للجميع، ولا أخص ملتمسي بفريق دون فريق، فأعدهم جميعاً أو فأجلهم جميعاً”.
اقتباس :
لأنه علم علم اليقين أن الإرهاب لا دين له ولا مذهب كان عمانؤيل دلي الذي رحل عن عالمنا أباً للجميع وهذا ما حرص عليه في خطابه كله

البطريرك دلي كاردينالاً

كاتدرائية القديس بطرس… ولكم تأمل تشابك الأزمنة وتماثلها! عندها حدث التقارب مع الكرسي البابوي، حيث ظل القسم الآخر قائماً حتى يومنا، وله اختلاف في المفاهيم، وليس للفاتيكان أمر ونهي عليه، يمثله الآن البطريرك مار أدي الثاني ببغداد.
على أية حال، أُسدل الستار، منذ زمن بعيد، على عصر المواجهات الطائفية الحادة، التي لا تخلف عادة سوى الموجعات، وأتفق أن لا إلغاء ولا محاربة، ووهبت الكنيسة بمجملها، عبر تاريخها، بلاد النهرين علماء وأطباء من أتباعها، ازدانت بهم بغداد، حتى أن الخليفة هارون الرشيد قال لمِنْ حوله في طبيبه: “كل مَنْ كانت له إليَّ حاجة فليخاطب بها جبرائيل، لأني أفعل ما يسألني فيه ويطلب مني”.
أجد من فائدة شرقنا الحفاظ على الوجود المسيحي، ذلك إضافة إلى ما يضفيه التنوع الديني، وبالتالي الثقافي، من تطور وحضارة، فإن وجود هذه الجماعة بمثابة بوابة من بوابات الانفتاح إلى العالم، وسبباً من أسباب التواصل الإنساني، والعراق قبل غيره من البلاد، لعمق الأثر المسيحي فيه. هذا، وكانت رسامة البطريرك الكلداني دلي لمرجعية الفاتيكان، ومن قبل رسامة السرياني اغناطوس تبوني، كاردينالاً، واحدة من حضور أرض السواد الدولي عبر مسيحييها.
في العام 2007 رقي البطريرك عمانؤيل دلي الثالث إلى رتبة كاردينال، وهي أعلى مرجعية بعد البابا في الفاتيكان، أي زعامة كاثوليك العالم، وبلا شك يُعد حدثاً مميزاً، شأنه شأن قطف أديب أو عالم لجائزة عالمية، أو فوز فريق رياضي بمباراة دولية، وعلى وجه الخصوص في زمن بات جواز السفر العراقي، ومنذ عقود، وثيقة إتهام، وتراجعت فيه المنزلة، وعلينا الاعتراف بأن احتفاء العراقيين، سواء كان في المركز أو الإقليم، علانية بهذا التنصيب يعد تكريساً لروح التآخي، وتطميناً لمَنْ أقلقتهم الفواجع من أتباع البطريرك.

القلنسوة العمامة العراقية

كانت قلنسوة الكاردينال العراقي، بين بقية الكرادلة، تلفت النظر، وقد بدت من طراز العَمائم، لا القبعات الحُمر، اللاتي باركها البابا بنديكتوس السادس عشر. كانت عمامة دلي من متعلقات التاريخ العراقي، وكم بدت شبيه بعمامة كوديا الأكدي، وبعمائم فقهاء المسلمين، نظرنا في صور لمارات (سادة) الكنيسة الكاثوليكية العراقية، بداية من سولاقا الذي قُتل 1555 وحتى دلي الذي توفي قبل أيام 2014، وقلانسهم لا تختلف طرازاً عما يعتمره علماء النجف، أو مدرسة الإمام الأعظم ببغداد. ألبسة واحدة، ومنشود واحد هو الله، مع اختلاف الطرائق! ولا غرابة، فقد قيل في تكريم الأب الكرملي، العام 1928: “عاشت قدماً في الزمان بلادنا/ جوامعنا في جنبهن الكنائس/ وسوف يعيش الشعب في وحدة له/ عمائمنا في جنبهنَّ القلانس”.
اقتباس :
هناك الآلاف من المسيحيين لا يريدون مغادرة البلاد التي قطنها أجدادهم منذ آلاف السنين لأن معظم الآشوريين والبابليين أو السريان على العموم قد تحولوا من دياناتهم االكاردينالية القديمة إلى المسيحية بتبشير يسير فشكلوا مجتمعاً دينياً في بلاد بين النهريين

رئاسة الكنسية

ولد مار عمانؤيل الثالث دلّي في 6 أكتوبر1927، هو كاردينالً للبابا في الفاتيكان وبطريرك بابل للكلدان سابقا. تمت رسامته ككاهن في 21 ديسمبر 1952. تدرج في الخدمة الدينية حتى نال رتبة أسقف بعد عشر سنوات أي في ديسمبر سنة 1962 وحينها كان كان عمره 35 سنة. ثم أصبح بطريركاً للكنيسة الكلدانية الكاثوليكية في 3 ديسمبر2003 بدلاً من البطريرك مار روفائيل الأول بيداوييد.
تولى الكاردينال عمانؤيل دلي مهام رئاسة الكنيسة الكاثوليكية في زمن عصيب جداً، يمر على العراق وعلى المسيحية. حتى وصل الأمر دلي نفسه، لما أصيب بجراح من زجاج متطاير بسبب هجوم إرهابي في العراق. كان قلقاً على الوضع الأمني في العراق. فقد كانت أعمال العنف ضد المسيحيين تمارس بشدة، ولم يمر أحد في تلك السنوات بلا استهداف كنيسة أو اختطاف راهب أو قتل طلبة مسيحيين وهم في طريقهم إلى الجامعات، وعلى وجه الخصوص في الموصل. لهذا تُعد السنوات التي تولى فيها دلي مهام الكنيسة من أصعبها، وقد بذل جهداً لتحسين معنويات المسيحيين والحفاظ على العلاقات الصديقة مع علماء المسلمين والمناشدة على فك اسر المٌختطفين من الرهبان. ولظروف صحية قدم استقالته من البطريركية في ديسمبر من العام 2012 ليخلفه الأب لويس روفائيل الأول ساكو.

سنوات الشدة

بعد شهور من احتلال العراق، مِن قِبل الأميركان اعتلى الكاردينال عمانؤيل دلي رئاسة الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية، وهو بذلك الموقف كرئيس للأكثرية من المسيحيين العراقيين، بدا مسؤولاً عن سلامة المسيحيين ككل، فأمر المذاهب والتفرقة بينها، بالنسبة للمسيحيين العراقيين على وجه الخصوص، صار في ذمة الماضي، فهم أمام محنة تجمعهم مع بقية الشعب العراقي، لكن الهجرة بين المسيحيين أو الصابئة المندائيين أو الأيزيديين وغيرهم، تكون آثارها بائنة، صحيح أن المسيحيين بدأوا في الهجرة مبكراً، واحتلوا مراكز في البلاد الغربية، لكن ذلك كان على عدد الأصابع، وصحيح أيضاً أن الهجرة في زمن الحصار على العراق كانت ملوحظة بين المسيحيين، غير أن ذلك لشأن اقتصادي أو حباً في الحياة بأوروبا التي لا تُعير الإنسان بفرقة دينية مثلما هو الحال في البلدان الشرقية، وهذا أيضاً ظل محدوداً، فهناك الآلاف من المسحيين لا يريدون مغادرة البلاد التي قطنها أجداهم منذ آلاف السنين، ونقول آلاف السنين، لأن معظم الآشوريين والبابليين، أو السريان على العموم قد تحولوا من دياناتهم القديمة إلى المسيحية بتبشير يسير، فشكلوا مجتمعاً دينياً في بلاد بين النهريين.
اقتباس :
حاول الأب عمانؤيل دلي طرق الأبواب كافة ليضمن حماية المسيحيين من مسؤولين حكوميين إلى مرجعيات دينية وأحزاب حتى أنه في لقاء مع رئيس الوزراء شكى محنة المسيحي في التعيين والمعاملة ذلك أن هناك مَن عرض الانتماء إلى حزب الدعوة وبطبيعة الحال لا يتم هذا إلا بعد أن يتنصل المسيحي عن دينه
إلا أن الهجرة الكبرى بالنسبة للمسيحيين العراقيين حدثت بعد أبريل 2003، تلك السنوات التي كان الكاردينال عمانؤيل دلي على راس الكنيسة الكاثوليكة، حتى فرغت الكثير من العقارات وصارت للخراب بعد هجرانها، وهناك مَن يتحين الفرصة من ضعاف النفوس للإستيلاء عليها، وهذا ضايق المسيحيين مع مضايقتهم من قبل الإرهابيين بسبب الدين. لهذا علينا تفهم المعاناة التي كان يعيشها هذا الرجل، وهو نفسه عرضة إلى الخطر. كان تفجير الكنائس، منذ 3003 وما بعدها مشهداً معتاداً، فكل يوم أحد يتعرض المسحييون إلى موت جماعي.
ليس هذا فقط، بل أن كثرة الشعائر الدينية في العراق، حتمت على المسيحيين الاستغناء عن أهم مناسباتهم الدينية، وذلك عندما يكون احتفالهم في الأعياد مقترناً بوجود وفاة إمام أو مناسبة ديينة، وهي في غالبها مناسبات حزن، يخشى المسيحيون من الاحتفال في أجوائها.
حاول الأب عمانؤيل دلي طرق الأبواب كافة ليضمن حماية المسيحيين، من مسؤولين حكوميين إلى مرجعيات دينية وأحزاب، حتى أنه في لقاء مع رئيس الوزراء شكى محنة المسيحي في التعيين والمعاملة، ذلك أن هناك مَن عرض الانتماء إلى حزب الدعوة، وبطبيعة الحال لا يتم هذا إلا بعد أن يتنصل المسيحي عن دينه.
بينما لو قلبنا صفحات التاريخ نجد أن للمسيحيين دوراً مهماً في بناء العراق، ففي أيام العباسيين كانوا الأطباء والكُتاب والمدرسين والمترجمين، وقد أجادوا في هذه المجالات لأنهم لا يرجون مناصب رسمية كالقضاء أو الوزراء، ومع ذلك هناك من رجال الدين مَن حاول في العهد العباسي أن تُغير السياسة معهم، وأن تطبيق فيهم الشروط العُمرية، أو ما كان يسمى بالعهدة العمرية، ومنها أن تؤخذ الجزية منهم “وهم صاغرون”، وأن لا يشغلوا وظيفة في الدولة، ويجري التضييق عليهم حتى يضطرون إلى التخلي عن ديانتهم.
أما في عهد الدولة العراقية الحديثة فقد ساهم جماعة الكاردينال عمانؤيل دلي في بناء الدولة، ومنهم وزراء بارزون، كوزير المالية في الثلاثينات يوسف غنيمة، ووزير الإعلام رؤفائيل بطي، ناهيك عن دور الأب أنستاس الكرملي، ودور الأب البطريرك عمانؤيل يوسف، الذي كان قبل تأسيس الدولة العراقية يعترض على المحاولات التركية في اقتطاع الموصل عن العراق، فكان يأمر بالكتابة أمام تلاميذ المدارس المسيحية في الموصل عبارة : “الموصل رأس العراق لا تُقطع”.
هذا ما داوم عليه عمانؤيل دلي في خطابه خلال سنوات الإرهاب، وحتى قُبيل اعتزاله رئاسة الكنيسة الكاثوليكية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://عنكاوا . كوم
 
البطريرك عمانؤيل دلي مسيحي عراقي بعمامة كوديا الأكدي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسيحي عراقي اصيل يحقر خائن من الانبار
» البطريرك ساكو يدعو المسيحيين إلى الابتعاد عن الحشد الشعبي بطريريك الكنيسة الكلدانية يحث أتباعه على الانضمام الى الجيش العراقي أو البشمركة بدلا عن 'فوضى الميليشيات'. ميدل ايست أونلاين البطريرك ساكو يطالب العالم بحماية مسيحيي العراق وإعادتهم إلى ديار
» رسالة تعزية ورثاء بأنتقال غبطة البطريرك مار زكا الأول عيواص الكلي الطوبى الى الأخدار السماوية
» رسالة تعزية ورثاء برحيل غبطة الكاردينال البطريرك ما عمانوئيل الثالث دلي الكلي الطوبى الى الأخدار السماوية
» قصة راهب عراقي انقذ مخطوطات قديمة تعود لالاف السنين من "داعش" في نينوى تم إنشاءه بتاريخ الأحد, 25 شباط/فبراير 2018 17:58 0 Comments الراهب العراقي نجيب ميخائيل (السومرية نيوز) بغداد - روى موقع اجنبي، قصة راهب عراقي انقذ مخطو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر :: الفئــــــــــة 04 "خأصةة بالطالبـات" :: ¤نســـاءمؤمنــات "الديـن الإسلــامي"للطـالبات فقط¤-
انتقل الى: