DR.Hannani Maya نــــائب المــــدير
الجنس : عدد الرسائل : 5393 العمر : 81 العمل/الترفيه : كاتب ومحلل سياسي عراقي \ الانترنيت والرياضة والاعلام المزاج : جيد تاريخ التسجيل : 30/09/2009
| موضوع: قصيدة من اوباما الى الشعب العربي : للدكتور وائل عبدالرحمن حَبَنَّـكة الميداني الإثنين ديسمبر 08, 2014 2:36 am | |
| قصيدة من اوباما الى الشعب العربي : للدكتور وائل عبدالرحمن حَبَنَّـكة الميداني |
|
Fw: قصيدة من اوباما الى الشعب العربي Dec 7 at 8:24 PM
- قُلْ للمترجِمْ حضّرِ الأقلاما فاليومَ شاعرُكم أنا أوباما - إني كتبتُ قصيدةً لو أنّها مرّت على قبر (الفرزدق) قاما - ألّفْتُها قبل انتخابي حاكماً وسألتُ عن مضمونها الحاخاما - وبها نجحتُ وصرْتُ أوّلَ حاكمٍ بجذوره من يدّعي الإسلاما؟! أين المترجم ؟! هل يتابع قصّتي؟! أم أنٌه قد كسّر الأقلاما ؟! - تابع بُنيَّ وللحديث بقيّةٌ منها ستعرفُ من سيغزو الشاما!!! - هذا أنا قبل الرئاسةِ عندما كنّا هنالك نخدعُ الأقواما - واليوم أعطتني السياسة حائطاً أبكي عليه ... وأنحني إعظاما - فهزَزْتُ رأسي عنده .. متَباكياً وأخذتُ ممن قدّسوهُ وساما - أصبحتُ (بنيامينَ) .. صرتُ (شَلُومَها) بل فقْتُهُم بخصائصي إجراما - هم أوصلوني للرئاسةِ بعدما قطعوا عهوداً تقطعُ الأقداما - وهنا بدايةُ قصتي مع شامكم وهنا طريق الغدرِ صارَ لزاما - ما جئتُ أدفع عن دمشق وأهلها ظلمَ الطغاةِ ولا أريد سلاما - هي لعبةٌ وجميعنا أبطالها لكننا نستغفلُ الإعلاما - إيران منّا وهي بعضُ جنودنا ورجالها نحْسَبْهمو أرحاما - صاروخُها النوَويُّ صُنْعُ رجالنا وبِتلْ أبيبَ نُخَزّنُ الأرقامَا - لا تحسبوا أنَّ الذي مابيننا مما ترونَ تنافراً وخصاما - نحن اتفاقٌ مُسْتَجِدٌّ دائمٌ لقديمِ عهدٍ نحنُ فيه قُدامى !!! - أمّا وقوفُ الروسِ حيثُ ترونهم فهو الوقوفُ كما نريدُ (تماما) !! - هُمْ نحن !!... لكنْ دورهُم أن يُطفئوا نيراننا لنزيدها إضراما !!! - والصين تحذو حذوَهم .. وجميعنا نُرضي ( الكنيسَ ) وننصرُالحاخاما - جئناكموا بعد العراق وكفُّنا حول الخليج ... توزّع الألغاما - فالأمر ليس كما تراه عيونكم شعبٌ يبادُ وبلْدَةٌ تترامى - الأمرُ في التوراةِ معقودٌ لنا في أرضكم كي ندحرَ الإسلاما - هي قصّةٌ جئنا لنُكْمِلَ فصلها ونحققَ الآمال والأحلاما - لكننا ( والحقُّ في قرآنكم ) نخشى الذي حفظَ الصلاةَ وصاما - نخشى العُدُولَ.. ولا نخافُ رعاعَكُم حتّى ولا نتهَيّبُ الحُكّاما - فجميعهم بأكفّنا .... وجميعهم مُذ عيّنوا خطوا لنا استسلاما - جئناكمو .. واظنُّ رغم عُلُوّنا أنّا سيحْصُدُ جيشُنا الأوهاما - فالحقُّ باسم الله يعلو شأنه لا باسم ما يعلو به أوباما !!!! - قل للمترجم : إن وعيتَ قصيدتي ترجمْ .. وسطّرْ في الختامِ سلاما - واعلم بأنّ الله بالغُ أمره مهما علا شرُّ الطغاةُ وداما !!!!!ا للدكتور وائل عبدالرحمن حَبَنَّـكة الميداني
| |
|