منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عبدالوهاب البياتي و جدليّة الزمـان والمكان فـي قصيدة العُزّى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
DR.Hannani Maya
نــــائب المــــدير



الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 5393
العمر : 81
العمل/الترفيه : كاتب ومحلل سياسي عراقي \ الانترنيت والرياضة والاعلام
المزاج : جيد
تاريخ التسجيل : 30/09/2009

عبدالوهاب البياتي و جدليّة الزمـان والمكان فـي قصيدة العُزّى Empty
مُساهمةموضوع: عبدالوهاب البياتي و جدليّة الزمـان والمكان فـي قصيدة العُزّى   عبدالوهاب البياتي و جدليّة الزمـان والمكان فـي قصيدة العُزّى I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 27, 2012 7:41 am

عبدالوهاب البياتي و جدليّة الزمـان والمكان فـي قصيدة العُزّى

– November 24, 2012







محمد عبدالرضا شياع
تُعَدّ قصيدة العُزّى 1 تجسيداً للمعاناة الإنسانيّة، وتكثيفاً للوجع والبوح الشّعريّين المتجليّين في البحث عن حبيب كان في قبضة الرّوح ففرّ منها في منافٍ قد تكون الغربة واحدة منها؛ لذلك يظلّ النّبش في الذّاكرة طريقة من الطرائق التي تجعل الشّاعر يسبح في خيالات لا يجد فضاء لعناقه غير فضاء النّصّ الذي نراه هنا مترعاً بالتّموّجات الدّاخليّة القائمة على إيقاعات مسترسلة ومستغرقة في تأمّلات صوفيّة ذات نفحات روحيّة تلعب فيها جدليّة الزّمان والمكان دوراً فاعلاً، هذا ما يمكن ملاحظته انطلاقاً من العنوان الذي يتوحّد وأبيات القصيدة بطقوس لها احتفاليّاتها الحميمة التي لا تنفكّ عراها حتّى آخر بيت.
يحتلّ عنوان قصيدة العُزّى بعداً زمانيّاً حافلاً بتشكّلات سيميائيّة تلتقي فيها الذّات الكاتبة بالذّات الجمعيّة عبر المرجعيّة التّاريخيّة للاسم العُزّى الإلهة الأولى في الجاهليّة، الشّيء الذي يثري القصيدة بحمولات فنّيّة، فيما يوحي النّزول في رحاب القصيدة بجماليّة المكان وفتنته، وبمدياته الدّنيا والقصوى
وطني عيناكِ
فكوني أقرب نجم أعبدُهُ
أقرب ينبوع
فيكون الشّكل الآتي قريب ــ بعيد ــ قريب حيث تتجلّى هنا حالة الذّات الكاتبة الممهورة بما هو سايكولوجي خالص، إذ يأخذ الوطن شكلاً متخيّلاً يبدو منظوراً في عيني المحبوبة، بيد أنّه سرعان ما يبتعد عن النّظر، لكنّه ابتعاد له صفة السّموّ والبعد في آن حيث تكون النّجوم، غير أنّه سرعان ما يقترب مرّة أخرى، وكأنّه مبتغى يرتوي منه ظمأ الصّادي، فيجسّد هذا النّسق البنائي حالة قلق الشّاعر المحدّق في عين الغيب بحثاً عن وطنه المفقود، وإن كان ماثلاً في مرأى الحبيب، وبذلك تتّخذ العُزّى سمة الرّمز المتجدّد وحالةَ تجدّد العناصر البانية للنّصّ، فيستمرّ التّماهي بين الزّمان والمكان متّخذين شكل تعاضد حميم بينهما ليتواصل تنامي النّصّ المتّقد بحرارة الذّات الكاتبة الباحثة عنها في حروف كلماتها المبتلّة بدم الوطن الذي هو حبر الكتابة
كوني آخر مملكة
تشرق شمس الله عليها
آخر حبّ في الأرضْ
يمكن أن تحتلّ هذه المملكة بعداً زمانيّاً؛ أي آخر مملكة كانت واندثرت بجمال ذكرياتها، حيث يعيش الشّاعر لحظة تأمّل وحلم بالعودة إلى الماضي flash back ، أو أن تكون آخر مملكة تشرق شمس الله عليها من حيث البعد المكاني في الانفصال بين عالمين. الأوّل حيث يقف الشّاعر، والآخر بعيد حيث تقع تلك المملكة الحلم، والتي لا تخدشها عيون النّاظرين؛ فيكون الرّحيل بين الزّمان والمكان رحيلاً بين الحضور والغياب؛ ليتحقّق التّعادل الموضوعي بين الوجود والعدم
كوني كاهنتي
فصليبي وخلاصي بين يديك
إنّـه حلم اللقاء بعد الفراق، وهو في الآن ذاته كشف للبدئي الذي يظلّ راحلاً في دواخل الذّات الكاتبة، وإن كان هذا البدئي ينمو خارجها، وفق هذا التّصوّر لا يعدم ابتناء القصيدة تجسّداً فلسفيّاً يولد في الخيال القائم عبر تجلّيات التّفكّر التي تشي بنار الوجد التي تكتوي بها روح الشّاعر
جعت لصوتك يأتي من آخر منفى
جعت إليك
كلّ حبيباتي أصبحن إماءً يسجدن لديك
روح الشاعر
هنا يحقّق هذا الوجد مرّة أخرى اللقاء بين القريب والبعيد وبين الحضور والغياب بسفر متنام له شهوة الرّحيل في الزّمان والمكان، حيث اللقاء بنغمة الحزن والضّياع والإحساس بالنّفي والغربة، ثنائيّة يمكن معاينتها بوعي القراءة حيث يتخلّق هنا الخيال الصُّوري و الخيال المادّي ، إذ إنّنا نجد هذين المصطلحين من الضرورة بمكان استدعاؤهما الآن لمقاربة هذا النّصّ وفق نسق فلسفي، لكنّه نسق مقتضب، على الرّغم من الضّرورة الملحّة في استدعائه للرّحيل في تضاريس النّصّ الشّعري، إذ يجب أن تصيرَ العلّةُ الشّعوريّة، وعِلَّةُ القَلْبِ عِلّةً صُوريّةً حتّى يكتسبَ العملُ الشِّعريُّ تنوُّعَ اللغة وحياة النّور المُتَغِيِّرة. لكنَّ هُناكَ فضلاً عن صُوَر الشّكل، التي غالباً ما يذكرها عُلماءُ نفسِ الخيال… صُوَرَ المادَّة، صوراً مباشرةً لِـ المادّة . البصرُ يُسمِّيها، لكنّ اليدَ تعرفها . 2 حين يكتب الشّاعر قصيدته بعيداً عن وطنه، وهو في رحيل دائم، يحمل المنفى في داخله حتّى وإن كان ماثلاً بين أحضان النور، لأنّ الوجود في المنفى يعني الانقطاع عن الوجود في الوطن، كما يعني في الوقت نفسه تمدّداً داخليّاً لهذا الوجود ذاته، وحين يصبح وجود الوطن داخليّاً تنشط حركة الخيال، وتظهر مستويات متعدّدة للحلم والذّاكرة، فيفترق المكان الواحد في أمكنة عدّة، ويتحوّل زمن الحياة تحت سمائه إلى أزمنة تاريخيّة أو شخصيّة أو أسطوريّة . 3 ظلّ البيّاتي دائم البحث عن أبعاد كونيّة، وهو يبحث خلف السّهول والجبال، وخلف تضاريس الزّمن عن مدينة لم تولد بعد، أو عن عزيز فقده في مدينة خرافيّة لا يعرف لها شكلاً أو بعداً، لكنّه يشعر بتلك المدينة وبهذا العزيز في نبض القلب، حينئذ تتشظّى في خياله صور المكان، وفي هذه القصيدة يكون المكان قرطبة المدينة الحلم ، وباب الشّيخ مدينة الطّفولة ، وربّما أمكنة أخرى تتشكّل فيها المدينة الضّرورة. تُعَدّ قرطبة أملاً مفقوداً انتظره الشّاعر طويلاً، حتّى باتت هذه المدينة هاجس حلم يعانق فيه الشّاعر أمله المفقود. قرطبة الحضارة العربيّة الإسلاميّة، التي تشكّلت في المنفى دامت زمانيّاً ما يقارب الثّمانية قرون، ولايزال المكان يشيّد هذه الصّورة بمآذنه وآثاره الإسلاميّة الشّامخة، الصّور الرّوحيّة والمادّيّة. قرطبة الزّمان و المكان لها أثر في خيال البيّاتي يحدث آلاماً جميلة لها بهاء الانتماء، وهنالِكَ بهجةٌ نشِطة تتحسّسُها وتعجنها وتُلطِّفُها. نحنُ نحلُم بصُوَر المادَّة هذهِ على نحوٍ جوهري، وحميم عازِلين الأشكالَ، الأشكالَ القابلة للعَطَب، والصُّوَر غير المجديَة، وصيرورة المساحات. إذ إنّ لهذه الصّور ثقلاً، إنّها قلْبٌ . 4 الأمر الذي يجعلنا عاجزين سايكولوجيّاً عن عزل الرّوح عن المادّة، ومن ثمّ الزّمان عن المكان، وبالتّالي البعيد عن القريب، أو العالي عن المنخفض، فهنا تجسّدات الرّوح المنصهرة في بوتقة المادّة، هما روح الشّاعر وقصيدته الباحثتان عن وطن الحلم.
يحتفل المكان قرطبة كما يحتفل باب الشّيخ في اللغة وباللغة، لما يمتلك بعداً ميتافيزيقيّاً، يُرى الجسد فيه متصدّعاً، فيما تحتفل الذّاكرة بأحاسيسها وهواجسها؛ ليكون اللقاء البهيج بالبيّاتي له ما يبرّره وهو يصف جدليّة المكان في شعره قائلاً المكان في شعري يصبح جزءاً من لغة وتجربة القصيدة التي أكتبها لا ملصقاً أو إشارة أو عبارة مجرّدة. أي أنّ اسم المكان يصبح هو الوعاء الحي لاحتضان التّجربة الشّعريّة… فاستخدام الشّاعر للغة التّجربة، وخاصّة الباطنيّة منها يستطيع أن يترك علامات منها تبدو للوهلة الأولى غير مرئيّة للقصيدة، ولكن القارئ الجيّد يستطيع أن يكتشف أين هو، وفي أيّ مكان يقف، وفي أيّ جوّ سحري يتحرّك، ولكن هذا لا يعني أنّ المكان يأخذ هذين البعدين فقط، لأنّ الجدليّة جدليّة المكان أحياناً تتمرّد على جدليّة أخرى، وهي جدليّة الغموض والوضوح، والخفاء والتّجلّي، والحركة والسّكون، ومن ثمّ فإنّ المكان قد يكون متخيّلاً أو بديلاً، والتّخيّل للمكان قد يكون منبعثاً من الذّاكرة الجمعيّة لحضارات ومدن قد اندثرت، ولكنّها تبعث من جديد في ذاكرة الشّاعر . 5 يمتدّ الطّواف بالشّاعر سفراً ورحيلاً بين الزّمان والمكان، بين قرطبة وباب الشّيخ بحثاً عن كاهنته القصيدة التي يقوده الوجع إليها؛ حيث يعيش تحت سلطة اللاوعي الذي يطارده باستمرار وصولاً إليها، فيكون في حنين وعشق دائمين يتمظهران في وعي الطّفولة، الطّفولة التي تظلّ بحدّ ذاتها قصيدة تكتب الشّاعر وتنمذج رؤاه
كنت أفتّش في قرطبة
عنك وفي باب الشّيخ.
تظلّ الذّات الكاتبة مشدودة بخيط نور يوصل الدّاخل بالخارج، وهي متشبّثة بالبحث عن الزّمان والمكان الشّعريّين، والتي ترفض أن تتيح لهما فرصة التّلاشي والذّوبان، من هنا يكون البحث عن المكان المدوف بعطر الزّمان استدعاء وتملّكاً داخليّاً، هذا هو تاريخ الماضي الذي يمسي دالاًّ شعريّاً لحظة اتّقاد النّصّ، فـ قرطبة و باب الشّيخ مكان يكثّف الزّمن في وجوده، فيُضحي وجوداً داخليّاً وإن كان نابضاً خارج أسوار الذّات، هذا هو تاريخ الشّعر الذي يأبى أن يكون وثيقة، فيتجسّد نصّاً.
حين نعاين هذين المكانين بعين جرح الذّات بوصفهما مكاناً شعريّاً نجدهما نموذجاً بدئيّاً يتأنسن وإن كان جغرافيّاً أو هندسيّاً، فالموضوع محكوم بأنطولوجيا الوجود الشّعري، وهو في الآن ذاته درس سايكولوجي بامتياز سمة الشّعر وبصمة الشّاعر التي تدفعنا لأن نرصد بعين مغمضة أحلام اليقظة التي ترحل بالشّاعر وبنا نحو متاهات التّفكّر والاكتشاف متوصّلين إلى أنّ أحلام اليقظة هي تجلّيات اللاوعي المتحفّز بفعل حركة الذّاكرة النّازلة والصّاعدة في زمن ولادة القصيدة المؤلمة، كونها تنكتب بلغة الصّمت، حيث المكان يعجّل في حركة الزّمان، مثلما يقوم الزّمان بالمهمّة ذاتها نحو المكان، هذا ما نراه تكثيفاً لابتناء وطن الحلم، فتتخلّى الذّكريات عن سكونها النّازف… وهو ما يدفع الذّات الكاتبة إلى الكشف عن فعل عزلتها
قلبي غطّاه صقيع المنفى
وحروفي كفّنها الثّلجْ
مَن سمّاك العُزّى
كان يرى في الغيب
سفني في بحر الرّوم
ومينائي في عينيك
هذا تجسيد جلي لجدليّة البعد والقرب، الواقع والخيال، الحضور والغياب، الذّهاب والإياب، جدليّة أُنجزت القصيدة في ضوئها، ومن ثَمّ تتجلّى جدليّة الزّمان والمكان التي تُفصح عن تنامي العنوان وإسهامه في البنية الكلّيّة للقصيدة، والإفصاح عن بعدها الدّلالي. من هنا نجد الشّاعر موزّعاً بين ألم الفراق ولذّة الاحتمال، موج جارف يتوزّعه بين قرطبة التّاريخ وبين باب الشّيخ الطّفولة ، وبينهما تتقلّص فجوة المسافات؛ لأنّ كليهما أصل الشّاعر، وألق انتمائه وقوّة ارتباطه بالأرض، حيث إنّ حسّ المكان… أي المكان الفعلي، حسّ أصيل وعميق في الوجدان البشري، وخصوصاً إذا كان المكان، هو وطن الألفة والانتماء الذي يمثّل حالة الارتباط المشيمي برحم الأرض الأمّ، ويرتبط بهناء الطّفولة وصبابات الصّبا، ويزداد هذا الحسّ شحذاً إذا ما تعرّض المكان للفقد أو الضّياع، أكثر ما يشحذ هذا الحسّ هو الكتابة عن الوطن في المنفى . 6
في هذا النّسق تتجلّى جدليّة الزّمان والمكان عبر خيال البيّاتي الذي يسافر بعيداً بالعودة إلى الماضي، إلى الطّفولة التي ظلّ وفيّاً لها. البيّاتي الذي صرّح أكثر من مرّة بأنّه من غير صوت الطّفولة لا يستطيع أن يكمل قصيدة بدأها، وهو الذي قطع العهد على نفسه لأن يكون وفيّاً لوطنه يحمله معه من منفى إلى منفى بحثاً عن مدينته التي لم تولد، بحثاً عن خزامى عن لارا عن عائشة…عن كلّ رموزه التي باتت العُزّى واحدة منها، منادياً بأعلى صوته، وهو ينصت لخرير دمه، هارباً بذاكرته عبر محجّات اللقاءات المحتملة والمعلّقة بين الواقع والمتوقّع في أصقاع العالم المختلفة
فبأيّ الأسماء أنادي
سيّدة الضّوء
عليك.
يبدو أنّ البيّاتي الشّاعر يحضر الآن صنواً لذاته الكاتبة حيث تتعالى أصوات التّصريح متغلّبة على تنهّدات التّلميح، فتغدو الكتابة وكأنّها سيرة ذاتيّة، على الرغم من أنّ الذّاكرة هنا تتخطّى فعل التّاريخ الذي عبره تُنجز السّيرة الذّاتيّة، هي لحظاتٌ تتمثّل فيها العزلة الكائنة في الزّمن الماضي والآني، والتي يكفّ المستقبل عن التّطويح بها، لأنّ الأضواء تخبر الشّاعر بأنّه يعيش لذّة حلم اليقظة الذي لا يرافقه إلى نومه الهادئ ليكون حلماً جميلاً، حيث يهدّد هذا الهدوءَ القلقُ الذي يحتضن الشّاعر ويحتضنه؛ لذلك يظلّ فعلُ المناداة فعلَ حيرة في الاختيار، وهذا ارتسام عميق للوضع السّايكولوجي الذي يغلّف روح الشّاعر ويبلّ أعماقه بنار الشّعر. بهذا الوجع كتب عبدالوهّاب البيّاتي أسطورة رحيل الإنسان عن المكان الذي أحبّه، رحيل في كهوف الزّمان، الذي لابدّ أن يترك أثراً في نفس الشّاعر، يُحدث نزيفاً دائماً في الذّاكرة وفي الوجدان، نزيفاً له رائحة الأرض، وأريج الزّمن الغابر، النّازلانِ هنا بين ضفاف القصيدة، فيسهمان في وجودها؛ فتكون.
AZP09




روابط ذات صلة:
• أمسية شعرية في الزرقاء الأردنية
• بورخيس شاعرا في ستين قصيدة
• قصيدة النثر حسب انطوان أبو زيد
• شعر التفعيلة.. التيار الأدبي الأكثر حضورا وانفتاحا على الحداثة
• قصص وقصائد عن الحب والوطن في أمسية فرع اتحاد الكتاب العرب بدمشق

182


[center][center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://عنكاوا . كوم
جهاد
عضــو نشيــط
عضــو نشيــط
جهاد


عدد الرسائل : 348
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 01/10/2008

عبدالوهاب البياتي و جدليّة الزمـان والمكان فـي قصيدة العُزّى Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبدالوهاب البياتي و جدليّة الزمـان والمكان فـي قصيدة العُزّى   عبدالوهاب البياتي و جدليّة الزمـان والمكان فـي قصيدة العُزّى I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 02, 2013 6:10 pm

شكرا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عبدالوهاب البياتي و جدليّة الزمـان والمكان فـي قصيدة العُزّى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر :: الفئـــــــة 07 :: ¤منتــدى الأدب والشعـــر¤-
انتقل الى: