سيبقى استشهاد الرئيس صدام حسين نبراسا ينير درب الاحرار والثوار شبكة ذي قـار حمل الان تطبيق ذي قار لانظمة الاندرويد اللجنة التحضيرية للذكرى التاسعة لاستشهاد الرئيس الخالد صدام حسين







سيبقى استشهاد الرئيس صدام حسين نبراسا ينير درب الاحرار والثوار



شبكة ذي قـار
اللجنة التحضيرية للذكرى التاسعة لاستشهاد الرئيس الخالد صدام حسين




العصرالعربي الذهبي الحديث العصر الذهبي كما عرفنا في التاريخ هو عصر الخليفة هارون الرشيد وسمي بالعصر الذهبي لانه الحقبة التاريخية المهمة من انتعاش الحضارة الاسلامية والعربية في كل الميادين واطلق عليها بالعصرالذهبي حتى في دبلوماسيتها في التعامل السياسي التاريخي . اليوم يحق لنا ان نطلق على العصر الذهبي في العصر الحديث من القرن العشرين هو عصرفترة حكم حزب البعث العربي الاشتراكي وكل القوى والشخصيات الوطنية التي وقفت من اجل بلوغ حكم الوطن الى العصر الذهبي الحديث ،نعم فكان عصرحكم البعث ذهبيا بامتياز في كل الجوانب التي تخص الامة العربية والعراق وفي كل المجالات التي ترتبط في بناء المجتمع والانسان . وكان رمز العصرالعربي الذهبي الحديث هو من حمل تاج الامة المرصع بالذهب والماس ليحمل راية الامة بتاريخها ومجدها هو فارس من فرسان تاريخها المجيد الرئيس الراحل الشهيد صدام حسين ( رحمه الله ) ليكون رجل الامة والعراق الاول الذي حمل هموم الامة وشعبها من اجل البلوغ الى الاهداف التي خطها ورفاقه في الحزب منذ تاسيسه الوحدة والحرية والاشتراكية والشعار التاريخي امة عربية واحدة ذات رساله خالدة لذلك تم استهدافه واستهداف الحزب استهدافا كونيا حتى لاتطبق الاهداف والمبادئ ولم يشهد تيارا اوحزبا او شخص استهدافا كونيا كما استهدف الحزب والقائد الشهيد صدام حسين، لذلك صح القول الفعل على انه العصر الذهبي الحديث في حكم حزب البعث العربي الاشتراكي وحكم الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله، لذلك نستحق ان نطرز صدورنا بشعار سبيكة الذهب ويتوسط مقلة عين الشعب العربي صورة الشهيد مبتسما وهو يرى المستقبل يحمله رفاقه والمخلصين من ابناء الامه من الاحرار والثوار . وقد تم اختيار شعار سبيكة الذهب ويتوسطها الرئيس الشهيد ويضع فوق راسه خارطة الامة العربية تاجا له ومبتسما لحياة رفاقه وهم يناضلون من اجل تحرير الامه والبلوغ الى امه عربية واحده بعد ان حملوا الرساله من بعده ،وعلى يمينه النسر الذي يمثل القوة والشجاعة وهو الرمز الوطني للحكم الوطني العراقي ، وعلى يساره سنوات استشهاده وهي الذكرى التاسعة لاستشهاده منذ عام 2006 . ونتقدم بالشكرالى الماجده العراقية (هلي البغدادي ) بفوز تصميمها لهذا العام وهي احدى اعضاء لجنة هولندا ، انه الفخر الكبير للاخت الفاضله ان يفوز هذا العام تصميمها ليكون تصميما دوليا يستخدم للاحتفاء بالمناسبة في كل الدول المشاركة في الذكرى الخالدة والعزيزة علينا. ونتقدم بالشكر الى رئاسة اللجنة الدائمة للذكرى وشخص الاستاذ صلاح المختار لتواصله معنا حتى تم اختيار هذا الشعار لهذا العام ، ونشكر كافة اللجان والاخوة الذين ساهموا في تصميم عدد كبير من الشعارات للمشاركة في مناسبة هذا العام وكلها تعتبر فخرا لمصمميها ولنا جميعا لانها تحمل اسم الشهيد الخالد صدام حسين رحمه الله . نطلب من كافة اللجان اعتماده شعارا رئيسيا لكافة الفعاليات والمشاركات التي ستقام وبالاضافة الى شعار الخاص بكل لجنة .. مع تقديرنا للجميع . سيروان بابان رئيس اللجنة التحضيرية للذكرى التاسعة لاستشهاد الرئيس الخالد صدام حسين ٥ / ١٢ / ٢٠١٥