وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا هكذا الرجال الرجال والتي تقيم مواقف الرجال , ينبري الدكتور خضير المرشدي الناطق الرسمي لحزب البعث العربي الآشتراكي كفارسآ شهمأ وعراقيآ أصيلآ مشهودآ له بالفروسية والشجاعة والثبات ,

وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا

هكذا الرجال الرجال والتي تقيم مواقف الرجال , ينبري الدكتور خضير المرشدي الناطق الرسمي لحزب البعث العربي الآشتراكي كفارسآ شهمأ وعراقيآ أصيلآ مشهودآ له بالفروسية والشجاعة والثبات , لينصف القول ويضع الحق والعدل بنصابهما , وليثبت للعالم أن رجال العراق لا تطعن فرسانها لآنهم بخندق الحق وأمام عدوا مشترك وأننا بمعركة الحق ماضون أخوة رحماء بيننا أشداء على الظالمين والله ناصر المؤمنين - محمد الشيخلي

اقتباس :: رسالة الدكتور خضير المرشدي الناطق الرسمي لحزب البعث العرابي الاشتراكي

كلمة إنصاف وعدل بحق الاخ العزيز الدكتور محمد الشيخلي ،أبدؤها بقوله تعالى ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) صدق الله العظيم .

تابعنا بإهتمام بالغ النقد والمناكفات والاتهامات للأخ الدكتور محمد الشيخلي ،، على خلفية منشور له يمتدح فيه مايسمى تحرير مدينة الرمادي من قبل مايسمى جيش العراق ، وقد ساوى في لحظة فرح ونشوة ، بين هذا الجيش وجيش العراق الأغر ، جيش القادسية التي جرع إيران وعملائها وحلفائها السم الزعاف . وبغض النظر عن ماقيل وما سوف يقال ، ولكل حكمه في مايشاء ، ولا أحد منا بسلطان على الاخر فيما يقول ويفعل او يفكر أو ما يحمل من نوايا ... وددت أن أبدي رأياً بعد أن قرأت وراجعت ما قاله الاخ العزيز الدكتور محمد الشيخلي ... وجدت إنه لمن الانصاف والعدل والحق أن أقول بشأنه مايستحق من إن ماكتبه لايستحق كل تلك الضجة وردود الأفعال المتشنجة والمتطرفة أحيانا ، مع إحترامي وتقديري لمن يبدي رأي أو نصيحة ،،، إن الاخ الدكتور محمد الشيخلي الذي كانت ولا زالت وانا متأكد ستبقى له جولات وصولات في محاربة الباطل وحكومة العملاء والميليشيات المجرمة ،،، لايستحق الاساءة والتشهير والتنكيل وهو أسمى من ذلك بكثير ، شهادتي له إنه إنسان وطني شجاع ، مخلص لشعبه وبلده ورفاقه ، فاعل في ميدانه ، لاتلومه في الحق لومة لائم ، عنوانا للفعل الوطني الصادق ... رجل موقف وكلمة وصاحب شرف رفيع ،،، فإن أخطأ أو أخفق في قول أو فعل ، ومن سبحان من لن يخطأ ،،، فالنصيحة والتناصح واجب بيننا ، ويجب أن يكون هو الحكم والفيصل ، وليس التسقيط والتشهير والمناكفة ... إنه بالتأكيد لا يجب أن يتحمل وزر ماإرتكبه أخويه من وزر ومن خطيئة ... ندينها ولن نقبلها جميعا ... فأرجو مخلصاً أن يوفقه لما فيه الخير ، وان يتجاوز هذه الهبة ، وأن يكون كما عهدناه أخاً وطنياً شجاعاً مخلصاً لقضيته وشعبه وبلده ، ومن الله العون والتوفيق مع بالغ التحيات .

خضير المرشدي