منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تقرير خطير لـ"إيكونوميست" : هل تسيطر إيران على النجف بعد رحيل السيستاني؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
DR.Hannani Maya
نــــائب المــــدير



الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 5393
العمر : 81
العمل/الترفيه : كاتب ومحلل سياسي عراقي \ الانترنيت والرياضة والاعلام
المزاج : جيد
تاريخ التسجيل : 30/09/2009

تقرير خطير لـ"إيكونوميست" : هل تسيطر إيران على النجف بعد رحيل السيستاني؟ Empty
مُساهمةموضوع: تقرير خطير لـ"إيكونوميست" : هل تسيطر إيران على النجف بعد رحيل السيستاني؟   تقرير خطير لـ"إيكونوميست" : هل تسيطر إيران على النجف بعد رحيل السيستاني؟ I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 06, 2015 10:49 am

تقرير خطير لـ"إيكونوميست" : هل تسيطر إيران على النجف بعد رحيل السيستاني؟

تقرير خطير لـ"إيكونوميست" : هل تسيطر إيران على النجف بعد رحيل السيستاني؟ Ali.S.1 تساءلت مجلة "إيكونوميست" عن مستقبل المرجعية الشيعية في العراق، مشيرة إلى أن آية الله علي السيستاني يبلغ من العمر 85 عاما، ولا يوجد من يخلفه.
وتقول المجلة إن هناك أماكن قليلة هادئة وآمنة، مثل ضريح علي بن أبي طالب في النجف جنوب العراق. مستدركة بأن المدارس وآيات الله وطلابهم، الذين يقدر عددهم بحوالي 13 ألف طالب، منشغلون بحرب أقل قداسة، وهي محاولة منع إيران من السيطرة على النجف.



ويشير التقرير إلى أنه باعتبار طهران الممول الوحيد للأحزاب العراقية، والمزود الرئيسي للسلاح للجماعات المسلحة الشيعية، فإنها تملك نفوذا في العراق. ولكن السيطرة على النجف قد تكون هي الجائزة الكبرى.

وترى المجلة أن الشخص الذي يقف بين المرشد الروحي للثورة الإسلامية آية الله علي خامنئي وتطلعاته لأن يصبح الزعيم الروحي لـ 200 مليون شيعي في العالم، هو رجل الدين المريض آية الله علي السيستاني. لافتة إلى أن الأخير رفض الاعتراف بشرعية ولاية الفقيه، أو مؤهلات آية الله خامنئي. ويقول رجل دين بارز: "السيستاني مصمم، ولا يريد دولة دينية، بل دولة مدنية".

ويكشف التقرير عن أن قادة شيعة بارزين تحول ولاءهم إلى خامنئي، ومنهم رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي، وهو زعيم حزب الدعوة وقوات بدر، التي تعد من أقوى الجماعات الشيعية، ويبلغ تعدادها 20 ألف مقاتل، والتي تضع على ثكناتها صورة المرجعية الإيرانية.

وتجد المجلة أنه في بلد تتفوق فيه المليشيات على القوات العراقية النظامية، فإن هذا يعني سيطرة إيران على كل شيء في البلاد، عدا مناطق الكرد، والمناطق التي يسيطر عليها تنظيم داعش.

ويلفت التقرير إلى السيستاني حاول الوقوف أمام التأثير الإيراني، ووقف عقبة أمام محاولة نوري المالكي البقاء في السلطة لولاية ثالثة بعد انتخابات عام 2014، وقدم دعما غير مشروط لمحاولات رئيس الوزراء الحالي حيدر العبادي الحد من سلطة الجماعات المسلحة الشيعية.

وتنقل المجلة عن مسؤولين قولهم إن السيستاني، وباستثناء قتال تنظيم داعش، ابتعد عن المشاركة في مغامرات إيران الأخرى. مشيرة إلى أن السيستاني رفض أكثر من مرة مطالب حزب الله اللبناني بالمصادقة على مشاركاته في نزاعات متعددة، وعارض تدخل الشيعة نيابة عن الحوثيين في اليمن، ورفض المصادقة على فكرة قتال الشيعة المعارضة السنية في سوريا وكذلك في العراق. وقال إن من يقتل في سوريا دفاعا عن الأسد "ليس شهيدا"، كما سمعه أحد رجال الدين.

ويفيد التقرير، بأن العراقيين في الوقت الحالي لا يزالون يمنحون السيستاني الولاء. وبحسب أحد رجال الدين، فإنه "لا يزال المرجع الذي يحمل مفاتيح النجف". مستدركا بأنه لعدم وجود من يخلف السيستاني، فإن هناك سؤالا حقيقيا يحيط بمستقبل النجف ومدارسها الدينية، خاصة عندما يرحل المرجع.

وتبين المجلة أن أكثر المرشحين حظوظا يعيش في إيران، وهو الشخص الذي يفضله المالكي، وهو محمود هاشمي شهرودي. ومع أنه ولد في النجف، إلا أنه يحتل منصبا مهما في المؤسسة الدينية الإيرانية، ويعد من أقوى مؤيدي خامنئي، وتولى منصب قاضي القضاة لعقود طويلة، وهو عضو في مجلس صيانة الدستور، الذي يشرف على النظر في طلبات الترشيح للبرلمان.

ويذكر التقرير أن مسؤولا في النجف قلل من إمكانية تولي شهرودي المرجعية في العراق، وقال: "تظل النجف صغيرة بالنسبة له، فهو يريد خلافة المرشد الأعلى".

وتلاحظ المجلة أن شهرودي يحاول في الوقت الحالي إبعاد نفسه، ولكن أتباعه يقومون بوضع اللمسات الأخيرة على أكبر حوزة في النجف. وليس بعيدا عن مقر إقامة السيستاني تحضر المؤسسة الإيرانية لافتتاح متحف لآية الله الخميني، حيث عاش ودرس لمدة 15 عاما قبل نفيه إلى فرنسا.

وينقل التقرير عن الباحث في الشؤون الدينية العراقية سعد سلوم، قوله: "لو مات السيستاني فسنوضع تحت ولاية الفقيه".

وتختم "إيكونوميست" تقريرها بالإشارة إلى أنه بعيدا عن العراق، فإن إيران تحاول التأثير على شيعة السعودية، وهو ما أثار مخاوف المملكة التي استقبلت حيدر العبادي في الرياض بداية العام الجاري. وكما تنظر العواصم الغربية بترقب لوضع العراق، حيث رأت في السيستاني واحدا من الرموز الإيجابية القليلة في العراق بعد مرحلة عام 2003. وقال دبلوماسي غربي: "الحمد لله أن السيستاني هنا".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://عنكاوا . كوم
 
تقرير خطير لـ"إيكونوميست" : هل تسيطر إيران على النجف بعد رحيل السيستاني؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  إيران تنشر ٣ آلاف صورة لقتلاها في شوارع النجف وكربلاء تم إنشاءه بتاريخ السبت, 19 تشرين2/نوفمبر 2016 17:27 0 Comments لندن - رمضان الساعدي:كشفت إيران من خلال الصور التي نشرتها لقتلاها على طريق مدينتي كربلاء والنجف في العراق، عن أن عدد ق
» السيستاني أنقذ العبادي من أبرز وكلاء إيران في العراق
» تقرير امريكي: إيران تعلن الوصاية الكاملة على سوريا خلال أيام وترسل 100 ال
»  المرجع السيستاني يعتذر عن لقاء وفد التحالف الوطني برئاسة الحكيم تم إنشاءه بتاريخ السبت, 31 كانون1/ديسمبر 2016 09:27 2 Comments بغداد (موازين نيوز) - اصدر ممثل المرجع الديني الاعلى السيد علي السيستاني حامد الخفاف ،الجمعة، توضيحا
» المنازلة الرئاسية تشتدّ بين عون وفرنجية والنبرة العالية تسيطر بين الكتائب والقوات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر :: الفئـــــــة 07 :: ¤المنتــــدى الدينــــــي¤-
انتقل الى: