منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خلافات طائفية تهدد بإضعاف جبهات الموصل قبل اسابيع فقط على المعركة الموعودة، الحشد الوطني 'صاحب المصلحة الكبرى' في استعادة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
DR.Hannani Maya
نــــائب المــــدير



الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 5393
العمر : 82
العمل/الترفيه : كاتب ومحلل سياسي عراقي \ الانترنيت والرياضة والاعلام
المزاج : جيد
تاريخ التسجيل : 30/09/2009

خلافات طائفية تهدد بإضعاف جبهات الموصل    قبل اسابيع فقط على المعركة الموعودة، الحشد الوطني 'صاحب المصلحة الكبرى' في استعادة Empty
مُساهمةموضوع: خلافات طائفية تهدد بإضعاف جبهات الموصل قبل اسابيع فقط على المعركة الموعودة، الحشد الوطني 'صاحب المصلحة الكبرى' في استعادة   خلافات طائفية تهدد بإضعاف جبهات الموصل    قبل اسابيع فقط على المعركة الموعودة، الحشد الوطني 'صاحب المصلحة الكبرى' في استعادة I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 09, 2016 5:40 pm

خلافات طائفية تهدد بإضعاف جبهات الموصل
 
قبل اسابيع فقط على المعركة الموعودة، الحشد الوطني 'صاحب المصلحة الكبرى' في استعادة المدينة يشكو نقص السلاح وغياب الدعم الحكومي.
 
ميدل ايست أونلاين
خلافات طائفية تهدد بإضعاف جبهات الموصل    قبل اسابيع فقط على المعركة الموعودة، الحشد الوطني 'صاحب المصلحة الكبرى' في استعادة Caption
خلافات طائفية تهدد بإضعاف جبهات الموصل    قبل اسابيع فقط على المعركة الموعودة، الحشد الوطني 'صاحب المصلحة الكبرى' في استعادة _234046_mosul1
2500 مقاتل في الحشد الوطني
خلافات طائفية تهدد بإضعاف جبهات الموصل    قبل اسابيع فقط على المعركة الموعودة، الحشد الوطني 'صاحب المصلحة الكبرى' في استعادة Captionb
بعشيقة (العراق) - أبو محمود أحد أفراد قوة يغلب عليها العرب السنة مؤلفة من 2500 مقاتل تم إعدادها لشن هجوم على تنظيم الدولة الإسلامية في مدينة الموصل العراقية وقد سمع من أقاربه أن التنظيم يهدد بقطع رأس من يتكلم عن "التحرير".
ولم يردعه هذا التهديد لكن ما يقلقه هو غياب الدعم من الحكومة المركزية التي يقودها الشيعة.
قال أبو محمود (42 عاما) "أهم شيء نحتاجه هو السلاح والدعم الحكومي." وامتنع عن ذكر اسمه بالكامل شأنه شأن كل من نقلا عنهم وكالة رويترز للأنباء في معسكر للتدريب في بعشيقة.
ويأمل أبو محمود الذي يغطي وجهه حتى لا يتعرف عليه مقاتلو الدولة الإسلامية ويستهدفون أسرته أن يتمكن مع غيره من المقاتلين في قوة الحشد الوطني من انتزاع السيطرة على الموصل من التنظيم وإنقاذ سكانها وذلك في عملية يتوقع أن تبدأ في غضون أسابيع.
وسيقود الجيش العراقي مع مقاتلي البشمركة الأكراد الهجوم الذي يعد من أهم العمليات العسكرية في العراق منذ سنوات بهدف إخراج مقاتلي الدولة الإسلامية من آخر معقل رئيسي لهم وتهيئة الوضع لتحقيق الاستقرار في الأجل الطويل.
غير أن شكاوى المقاتلين والقادة في قوة الحشد الوطني من نقص السلاح من حكومة بغداد تسلط الضوء على الخلافات الطائفية التي قد تضعف الهجوم وكذلك فرص تحقيق الوفاق الطائفي والعرقي.
تولى تجميع القوة التي تتدرب نحو خمس ساعات يوميا في المعسكر محافظ الموصل السابق أثيل النجيفي وهو من ساسة الطائفة السنية وذلك عام 2014 بعد فترة غير طويلة من اجتياح تنظيم الدولة الإسلامية شمال العراق دون أن يلقى مقاومة من الجيش.
وقال عدد من قادة القوة إن النجيفي اشترى أسلحة مستعملة للمقاتلين من الأسواق.
وبعد أن تعرض المعسكر لقصف صاروخي مكثف من جانب تنظيم الدولة الإسلامية، نشر المدربون الأتراك ست دبابات على امتداد المعسكر في مايو/آيار عام 2015.
ورغم أن الرجال استفادوا من التدريب، فقد حذر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي من أن الوجود العسكري التركي في العراق قد يطلق شرارة حرب إقليمية.
وفي الأسبوع الماضي وافق البرلمان التركي على تمديد أجل الوجود العسكري في العراق عاما آخر للتصدي لمنظمات وصفها بأنها "منظمات إرهابية".
جاهزون للمعركة
من النظرة الأولى يبدو على المقاتلين الانضباط بملابسهم العسكرية الأنيقة وستراتهم الواقية من الرصاص.
وكثير من القادة من ضباط الجيش السابقين الذين كانوا يخدمون في عهد صدام حسين.
وترك آخرون مواقعهم خلال الهجوم الخاطف الذي شنه مقاتلو الدولة الإسلامية على الموصل وبقية محافظة نينوى وكاد يهدد العاصمة بغداد ذاتها.
وجه المدرب مشعان الجبوري حديثه إلى مجموعة من الرجال الجالسين أمامه ينصتون له "هناك نوعان من الصواريخ. وهذا ما تفعلونه إذا انحشر".
وبين الحين والآخر ترددت بين جنبات الجبال القريبة أصداء انفجارات قذائف المورتر التي تطلق أثناء التدريب في جو ريفي يمتطي فيه رعاة دون العشرين الحمير وهم يوجهون قطعان الأغنام.
وقد قدم الأتراك التدريب الأساسي غير أن التركيز انصب على حرب المدن. وقال القادة العراقيون إن الولايات المتحدة قدمت أيضا تدريبا في وقت سابق من العام الجاري وشاركت في بضع هجمات مشتركة على أهداف للدولة الإسلامية.
وقال العميد محمد يحيى قائد المعسكر إن 2500 مقاتل جاهزون للمعركة وإنه يمكنه بالحصول على الدعم المناسب حشد مثلي هذا العدد من المقاتلين.
وقال وهو يجلس في مركز قيادة صغير يحتوى على نموذج مصغر بالألوان لساحة المعركة "بغداد تقدم الدعم للشيعة فقط لا للسنة. نحن نؤمن بأننا واحد. العراق بلدنا."
وما زال يحيى (59 عاما) يشعر بالمرارة لقيام الولايات المتحدة بتسريح الجيش العراقي عام 2003. وهو يعتقد أن تلك كانت الخطوة الأولى في إضعاف السنة الذين كانوا يهيمنون على مراكز السلطة في عهد صدام.
وقال متحدث باسم الحكومة في بغداد "الحكومة لا تقدم دعما مباشرة للحشد الوطني لأنه ليس جزءا من الحشد الشعبي ولا يوجد تنسيق بين الاثنين."
ومن الناحية النظرية يخضع الحشد الشعبي الذي يقوده الشيعة ويحظى بدعم إيران لقيادة رئيس الوزراء العبادي.
وأضاف المتحدث "رغم أن الشيعة يمثلون أغلبية في الحشد الشعبي فهو يضم السنة في صفوفه." ونفى الاتهامات بأن الحكومة تدعم الشيعة فقط ولا تدعم السنة.
وقال أن قوات الحشد الشعبي مؤلفة من 110 آلاف رجل ما بين 25 ألفا و30 ألفا منهم من السنة.
مصلحة شخصية
وقد عرضت القوة السنية نفسها للخطر فأقامت المعسكر على مسافة 13 كيلومترا من الخط الأمامي مع الدولة الإسلامية.
وتمت تغطية عدة فجوات نتجت عن شظايا القنابل في جدران غرفة القيادة في المعسكر بالجبس لتظل تذكرة بسلسلة الهجمات الصاروخية التي شنها تنظيم الدولة الإسلامية هذا العام.
وفي أرض التدريب رفع ضابط بندقية هجومية من طراز ايه كي 47 بينما كان المقاتلون الجالسون على الأرض يتابعونه.
ويتولى المعسكر تدريب العرب السنة في الغالب لكن بعض المتدربين فيه من الأكراد والشيعة واليزيديين الذين اختص تنظيم الدولة الإسلامية طائفتهم باضطهاد شديد دون غيرهم.
وتم إعدام المئات من اليزيديين ووقعت كثير من النساء اليزيديات في الأسر وتعرضن للاغتصاب أو عوملن معاملة السبايا.
ويصف أبو مراد القناص اليزيدي نفسه بأنه صائد الدولة الإسلامية. وقال إن التنظيم قطع رأس أحد أبناء عمومته وألقى بآخر من أعلى مبنى في الموصل.
ويعتقد كثير من المقاتلين أن لهم المصلحة الكبرى في المعركة لأنهم من الموصل ولهم أصدقاء وأقارب قتلوا بأيدي مقاتلي التنظيم.
ويقول علي أحمد إن هذه المصلحة الشخصية يجب أن تضع القوة في صدارة الهجوم وأن تتولى السيطرة على الموصل وذلك في مؤشر على احتمالات تفجر صراع طائفي.
وأضاف "نحن نريد البقاء في المحافظة رغم كل شيء ولن نتخلى عنها حتى الموت. وسنسوي حساباتنا. لن نتركهم على قيد الحياة. ونود أن نذبحهم."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://عنكاوا . كوم
 
خلافات طائفية تهدد بإضعاف جبهات الموصل قبل اسابيع فقط على المعركة الموعودة، الحشد الوطني 'صاحب المصلحة الكبرى' في استعادة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر :: الفئـــــــــة 02 :: ¤منتدى العلـــم والمعرفـــــةة¤-
انتقل الى: