منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أكراد العراق يحققون 'حلمهم' بالسيطرة على كركوك دون إطلاق رصاصة واحدة!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
DR.Hannani Maya
نــــائب المــــدير



الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 5393
العمر : 82
العمل/الترفيه : كاتب ومحلل سياسي عراقي \ الانترنيت والرياضة والاعلام
المزاج : جيد
تاريخ التسجيل : 30/09/2009

أكراد العراق يحققون 'حلمهم' بالسيطرة على كركوك دون إطلاق رصاصة واحدة!   Empty
مُساهمةموضوع: أكراد العراق يحققون 'حلمهم' بالسيطرة على كركوك دون إطلاق رصاصة واحدة!    أكراد العراق يحققون 'حلمهم' بالسيطرة على كركوك دون إطلاق رصاصة واحدة!   I_icon_minitimeالأحد يونيو 15, 2014 2:14 am

أكراد العراق يحققون 'حلمهم' بالسيطرة على كركوك دون إطلاق رصاصة واحدة!






أكراد العراق يحققون 'حلمهم' بالسيطرة على كركوك دون إطلاق رصاصة واحدة!
الأكراد يسيطرون بالكامل على كركوك بما فيها من حقول نفطية ليزيدوا مساحة 'دولتهم' بنحو 40 في المئة دون اللجوء لخوض الحرب.
أكراد العراق يحققون 'حلمهم' بالسيطرة على كركوك دون إطلاق رصاصة واحدة!   Jun14_12
أبرز المستفيدين من مصائب البلد

ميدل ايست أونلاين/ أربيل (العراق):
اقتباس :
تغنى الشعراء بها على مدى أجيال.. وظل مقاتلون تحصنوا في جبالها يتدربون لعقود من أجل السيطرة عليها. ولكن عندما استولت القوات الكردية اخيرا على مدينة كركوك تحقق حلم الآباء خلال ساعات دون إطلاق رصاصة واحدة.
وانهارت سيطرة بغداد على شمال العراق أمام هجوم يشنه متشددون مسلحون سنة مما أتاح للأكراد السيطرة على المدينة التاريخية التي يعتبرونها كالقدس بالنسبة لهم وأصبحوا فجأة أقرب من أي وقت مضى إلى هدفهم الأبدي وهو إقامة دولة مستقلة خاصة بهم.
وبعد أن سيطر مقاتلون من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام على الموصل أكبر مدينة في شمال العراق وتحركوا العاصمة بغداد لم يضيع المقاتلون الأكراد وقتا في الحشد.
وسيطر المقاتلون الأكراد بشكل كامل على كركوك وبعض الأراضي المحيطة بها. وفي المجمل زاد الأكراد مساحة الأراضي التي يسيطرون عليها بنحو 40 في المئة دون اللجوء لخوض معركة واحدة.
وتشمل الأراضي الجديدة حقول نفطية يعتبرها الأكراد حقا لهم وأساسا لرخاء أي دولة مستقلة لهم في المستقبل.
واستولى الأكراد على القواعد التي هجرها الجيش العراقي في كركوك وحملوا كل شيء من الأسلحة إلى أجهزة التكييف والمركبات المدرعة والحشايا (المراتب) في حماسة أعادت إلى الاذهان المشاهد التي أعقبت سقوط صدام حسين في 2003.
وفي الوقت الراهن لايزال المسؤولون الأكراد يدرسون خياراتهم بالنسبة للخطوات المقبلة لكنهم أوضحوا بأن التسوية التي أبقت على العراق كدولة واحدة تمزقت.
وقال فؤاد حسين رئيس ديوان الرئيس الكردي مسعود البرزاني إن العراق دخل مرحلة جديدة تختلف تماما عما قبل السيطرة على الموصل وإن الأكراد سيبحثون كيفية التعامل مع هذا العراق الجديد.
ويسعى الأكراد البالغ عددهم 30 مليونا والمشتتون بين العراق وإيران وسوريا وتركيا لقيام دولة لهم منذ أن حرمهم القائمون على ترسيم خريطة الشرق الأوسط الحديث من ذلك القرن العشرين.
ومنذ سقوط صدام، أصبح أكراد العراق وعددهم أربعة ملايين هم الأقرب لتحقيق الحلم فهم يتمتعون بحكم شبه مستقل، في منطقة جبلية نائية تنعم برخاء وسلام نسبي في إطار اتفاق يمنحهم 17 في المئة من مجمل ثروة العراق النفطية ترسل من بغداد.
وأتاح هذا تحويل العاصمة الإقليمية أربيل إلى مدينة مزدهرة حتى في الوقت الذي ظلت فيه بغداد ساحة حرب تتناثر فيها القمامة والأسلاك الشائكة والجدران الخرسانية.
ومنذ سقوط صدام، يشغل الأكراد منصبي رئيس البلاد ووزير الخارجية ولعبت الأحزاب السياسية الكردية دور صانعي الملوك في بغداد إذ ساعدوا في اضفاء مظهر الشمولية على الحكومة التي يقودها الشيعة.
لكن النزاعات لا تزال قائمة بشأن سلطة إصدار تصاريح للتنقيب عن النفط وبشأن حدود الإقليم التي رسمت بين قوات الحكومة والقوات الكردية "بخط أخضر" كثيرا ما يسوده التوتر.
ويقول الأكراد إن الكثير من الأراضي المتنازع عليها وبينها كركوك جرى "تعريبها" بشكل غير مشروع في حملات تطهير عرقي أمر بها صدام الذي طرد الأكراد ووطن العرب لضمان السيطرة على الأرض والنفط الراقد تحتها.
والآن رحلت قوات الحكومة وحسمت القوات الكردية المعروفة باسم البشمركة أو "من يواجهون الموت" النزاعات الرئيسية لصالح الأكراد.
وقال جبار ياور الأمين العام لوزارة البشمركة إن كل هذه المناطق سيتم ضمها للإقليم، مشيرا إلى أن حدود الإقليم الكردي باتت الآن مع تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام وليس مع الحكومة العراقية.
ويقول مسؤولون أكراد إن الأولوية الآن هي لعزل الإقليم عن التداعيات العنيفة لما يحدث في باقي أنحاء العراق.
ويقول مسؤولون في كردستان إنهم توقعوا هجوم الأسبوع الماضي الذي نفذه مقاتلو الدولة الإسلامية في العراق والشام قبل نحو عام وحذروا بغداد لكن بلا جدوى.
وبنى الأكراد دفاعاتهم بإقامة حزام أمني يمتد لأكثر من ألف كيلومتر من الحدود الإيرانية وحتى سوريا ويدور حول الموصل وهي مدينة تعدادها نحو مليوني نسمة ولا يبدو أن لدى الأكراد النية للمحاربة من أجلها.
وقال مسؤول أميركي سابق إن الأكراد "ليسوا مهتمين بالموصل.. سيواصلون التوسع لما بعد الخط الأخضر وستكون كثيرا من هذه الأراضي مرتبطة بالنفط".
وفي الأيام التي أعقبت سقوط الموصل لمح البعض في بغداد إلى أن البشمركة قد تهب لمساعدة الحكومة العراقية وتستعيد السيطرة على المدينة التي تبعد ساعة بالسيارة عن أربيل نيابة عن بغداد.
ويقول الأكراد إنهم لم يتلقوا طلبا رسميا بالمساعدة من بغداد. لكن حتى لو طلبت بغداد ذلك فانها لا تملك ما تقدمه للأكراد مقابل هذه الخدمة بعد أن حصل الأكراد بالفعل على غنائم مثل كركوك.
وتقول إيما سكاي وهي مستشارة سياسية سابقة للجيش الأميركي في العراق إن بعض القادة السياسيين الأكراد ربما كانوا ينتظرون طوال الوقت انهيار النظام الحاكم في بغداد فكانوا يساعدون رئيس الوزراء نوري المالكي مع المراهنة على أن العراق سينهار من حوله.
وقالت "بالنسبة للأكراد يرى بعض الزعماء أن الاستقلال الكردي سيتحقق مع انهيار العراق وان المالكي هو الشخص الذي سيدمر العراق على الأرجح. الاستقلال أصبح وشيكا بالنسبة لهم".
لكن هذا الأمر ينطوي على خطر أن يجد الأكراد أنفسهم في حالة حرب مع الدولة الإسلامية في العراق والشام وينساقوا إلى العنف الذي تجنبوه حتى الآن وعلى مدى أكثر من عقد.
ويعيش الكثير من العرب السنة في المناطق المتنازع عليها وبينها كركوك. وقد يقبل البعض حكم الأكراد إذا أرسى السلام لكن البعض قد يسعى للحصول على دعم الدولة الإسلامية في العراق والشام والذي لم يحصلوا عليه من الجيش العراقي.
وتقول سكاي "الخطر بالطبع هو أن تقدم الدولة الإسلامية في العراق والشام نفسها على أنها المدافع عن السنة في (المناطق المتنازع عليها) وتبدأ معركة مع الأكراد قد تكون بداية لحرب بين العرب والأكراد".
لكن بالنسبة للمسؤولين الأكراد فإن خطر اندلاع صراع جديد مع المتشددين المسلحين أمر يستحق المخاطرة.
وقال مصدر في الحكومة الإقليمية الكردية طالبا عدم نشر اسمه "الكل يشعر بالقلق لكن هذه فرصة كبيرة بالنسبة لنا. لقد منحتنا الدولة الإسلامية في العراق والشام في أسبوعين ما لم يمنحنا اياه المالكي في ثماني سنوات".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://عنكاوا . كوم
المديرة العامة
المديـــــــر العـــــام
المديـــــــر العـــــام
المديرة العامة


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 424
العمر : 36
العمل/الترفيه : مهنـدسـة دولـة في الإعلـام الآلـي
المزاج : الحمــد لله
تاريخ التسجيل : 25/09/2008

أكراد العراق يحققون 'حلمهم' بالسيطرة على كركوك دون إطلاق رصاصة واحدة!   Empty
مُساهمةموضوع: رد: أكراد العراق يحققون 'حلمهم' بالسيطرة على كركوك دون إطلاق رصاصة واحدة!    أكراد العراق يحققون 'حلمهم' بالسيطرة على كركوك دون إطلاق رصاصة واحدة!   I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 15, 2014 8:07 pm

مشكور على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hadjlakhdar.yoo7.com
 
أكراد العراق يحققون 'حلمهم' بالسيطرة على كركوك دون إطلاق رصاصة واحدة!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  العذاب الصامت (سجن بدون جدران)؛ كيف تم قتل 1000 جندي امريكي في السجون الكورية بدون اطلاق رصاصة واحدة شبكة البصرة بعد انتهاء حرب أمريكا مع كوريا قام الجنرال وليام مآير المحلل النفسي في الجيش الأمريكي بدراسة واحدة من
» سجين سابق يفضح المالكي: اسرائيليون يحققون في سجون العراق
» أمريكا تقرر رسميا تسليح أكراد وسُنة العراق بشكل منفصل
» مقاتلات بريطانية من طراز تورنيدو في مهمة رابعة فوق العراق دون إطلاق أية أسلحة
» أكراد العراق يقررون مصيرهم اليوم وسط تهديدات إقليمية ورفض دولي بغداد تدعو لوقف تجارة الن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر :: الفئـــــــــة 02 :: ¤منتدى العلـــم والمعرفـــــةة¤-
انتقل الى: