منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
أهلا وسهلا بكم في منتدى
جــــــامعة الحـــاج لخضر
إذا كنت زائــر تفضل بالتسجيــل للإستفــادة
إذا كنت عضو تفضلـ بالدخولـ والمشـاركة
تحيـات الإدارة
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل ينجح التحالف الدولي في القضاء على الدولة الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
DR.Hannani Maya
نــــائب المــــدير



الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 5393
العمر : 82
العمل/الترفيه : كاتب ومحلل سياسي عراقي \ الانترنيت والرياضة والاعلام
المزاج : جيد
تاريخ التسجيل : 30/09/2009

هل ينجح التحالف الدولي في القضاء على الدولة الإسلامية  Empty
مُساهمةموضوع: هل ينجح التحالف الدولي في القضاء على الدولة الإسلامية    هل ينجح التحالف الدولي في القضاء على الدولة الإسلامية  I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 30, 2014 1:08 am

هل ينجح التحالف الدولي في القضاء على الدولة الإسلامية
الخبير الاستراتيجي جيمس جيفري يطالب الإدارة الأميركية بإلقاء مزيد من الضوء لتوضيح ما تعنيه من هدف 'الحط من قدرة وتدمير' الدولة الإسلامية.
العرب هل ينجح التحالف الدولي في القضاء على الدولة الإسلامية  Feather [نُشر في 30/09/2014، العدد: 9695، ص(7)]
هل ينجح التحالف الدولي في القضاء على الدولة الإسلامية  _34302_droneg
العملية الأميركية تمثل تغييرا جذريا في ديناميات استعراض القوة
واشنطن – اهتمّت مراكز الدراسات والأبحاث الدولية بالضربة الدولية المشتركة التي تقودها واشنطن ضدّ معاقل تنظيم الدولة الإسلامية، وقد شكك أغلبها في نجاح هذه الاستراتيجية في اجتثاث تنظيم الدولة الإسلامية على غرار فشل خطط تدمير تنظيم القاعدة والتنظيمات الجهادية الأخرى.
عندما يتعلق الأمر بمحاربة الإرهاب لم يقدّم الزعماء الأميركيون غير استراتيجيات بعيدة عن الواقع بشكل كبير محكوم عليها بالفشل. ولا تشذ خطة أوباما لهزم الدولة الإسلامية عن القاعدة، هذا ما اتفق عليه أغلب الخبراء والمحللين الغربيين في تعليقهم على الاستراتيجية الأميركية لهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية.

ما المقصود بـ "الحط من قدرة التدمير"؟

استضاف معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى حلقة دراسية للبحث في الخيارات المطروحة لإلحاق الهزيمة بتنظيم الدولة الإسلامية. وطالب الخبير الاستراتيجي، جيمس جيفري، الإدارة الاميركية بـ”إلقاء مزيد من الضوء لتوضيح ما تعنيه من هدف “الحط من قدرة وتدمير” الدولة الإسلامية”.
وأضاف جيفري أن “التدمير” ينطوي عليه القضاء التام على المجموعة “للدلالة على مدى التزام واشنطن وطمأنة الحلفاء بتعهداتها للأمن الإقليمي”. واستدرك بالقول إن تحقيق ذلك “يكاد يكون من المستحيل نظرا لانتشار أيديولوجيا داعش”.
ذات الأمر يؤكّده محلل «مجلس العلاقات الخارجية» ميكا زينكو، في تقرير لمجلة “فورين بوليسي”، وصف فيه الاستراتيجية الأميركية ضدّ تنظيم داعش بـ”المهمة غير المحتملة”.
يقول ميكا زينكو إن وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل حاول توضيح الأهداف التي رسمتها واشنطن لمحاربة الدولة الإسلامية بقوله: “سنفعل ما أمكننا فعله لتدمير قدرتهم على إيذاء شعبنا والقيم الغربية ومصالحنا”. ثم يعلّق زينكو على ذلك قائلا إن هذا الطموح الكبير وغير القابل للتحقيق قلّل منه الرئيس باراك أوباما قليلا في خطابه عشية الاحتفالات بذكرى 11 سبتمبر حين قال: “هدفنا واضح: سنحط من قدرات داعش وندمرها”.
واشنطن تستخدم الـ أف 22 لضرب داعش أم لتحذير روسيا
لندن – يرى الباحث البريطاني جوستن برونك أن حجم الضربات الجوية وإطلاق صواريخ كروز في سوريا وطبيعتها المنهجية يوحي بأنه تم إجراء الكثير من التخطيط المسبق والعمليات الاستخـباراتية.
وهذا يتضارب مع الفكرة المنتشرة في الأشهر الأخيرة أن إدارة أوباما تفتقد إلى استراتيجية ملموسة لمحاربة داعش.
وشدّد برونك، في دراسة صدرت عن المعهد الملكي البريطاني للدراسات الأمنية والدفاعية (روسي) على فاعلية المشاركة الخليجية في التحرك العسكري ضد تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والذي قامت فيه الولايات المتحدة لأول مرة باستخدام قتالي للطائرات الشبح من طراز أف- 22.
يرى برونك أن القوات الجوية الخليجية مهيأة جيدا للتعاون في نطاق ائتلاف عسكري بقيادة أميركية نظرا لأنها مجهزة بطائرات مقاتلة وأسلحة غربية.
ومما سيسهل كثيرا التنسيق كون غالبية طاقم القوات الجوية الخليجية تلقت تدريباتها لدى طيارين أميركيين وبريطانيين أصحاب خبرة قتالية واسعة النطاق وتعززت هذه الخبرة في السنوات الأخيرة عن طريق تدريبات عسكرية متعددة الأطراف.
وأدى اعتماد الدول الخليجية المتبادل على المعدات الحربية وبرامج التدريب الغربية لتجهيز قواتها الجوية إلى نسبة عالية من القدرة على العمل المشترك في تنفيذ العمليات.
وقد يكتسب ذلك أهمية كبرى إذا تكرر هذا النوع من الاستعراض المشترك للقوة في الشرق الأوسط بصفة عامة في السنوات القادمة. وهذا يفسر سعي أوروبا والولايات المتحدة لفك الارتباط من المنطقة بعد أكثر من عقد من العمليات في العراق وأفغانستان وبتشجيع من الغرب ككل.
يستطرد الباحث البريطاني أنه على الرغم من أن هذه الغارات الجوية لن تهزم تنظيم الدولة الإسلامية فهي تذكر بكل قوة بأنه من ناحية القوة النارية، الجيش الأميركي قادر على إلحاق ضرر كبير بنقاط قوة منتشرة على مسافات شاسعة وفي أجواء معادية وربما ممنوعة.
ويضيف أنه ليس بالإمكان هزم داعش بالقوة الجوية لوحدها لكن يمكن التقليص من الأفضلية الواضحة التي يتمتع بها على قوات البشمركة الكردية (المتمثل بالخصوص في مخزوناته من الأسلحة الثقيلة العصرية والمدرعات التي استولى عليها من القوات العراقية والسورية) وذلك عن طريق الغارات الجوية الدقيقة خاصة عندما تنسق مع القدرات الاستخباراتية والرصد في المنطقة.
وقد تكون معدات داعش وموارده المركزة أقل تخفيا في سوريا مما هي عليه في العراق نظرا لتردد الولايات المتحدة من قبل في ضرب أهداف في البلاد.
تبقى شبكة الدفاع الجوي السورية خطيرة بالرغم من الصراع الطويل الذي امتد على جزء كبير من الأراضي السورية. وهذه كانت أحد الاعتبارات الرئيسة التي ناقشها الغرب في مداولاته حول إمكانية ضرب القدرات السورية من الأسلحة الكيمياوية في السنة الماضية. وما حقيقة استعمال الطائرة الشبح أف-22 لتتقدم الغارات ليلة الاثنين (الأسبوع الماضي) إلا دليلا قويا عن مدى الجدية التي تتعامل بها الولايات المتحدة مع شبكة الدفاع الجوي السوري.
لم تستخدم هذه الطائرات في عمليات قتالية من قبل على الرغم من وجودها في خدمة القوات الجوية الأميركية منذ سنة 2005، واستخدامها الآن في سوريا يقيم الدليل على أن بعض مناطق الضربات وبالخصوص أهداف جبهة النصرة في منطقة حلب تعتبر محمية جيدا فضلا عن أنها تتميز بحساسية سياسية لضربها بطائرات تقليدية داخل سوريا.
كما أن هذا الخيار يعتبر تحذيرا رمزيا للنظام السوري بألا يتدخل في الغارات وذلك عن طريق استعراض قدرة المعدات لدى القوات الجوية الأميركية على اختراق الدفاعات الجوية السورية متى شاءت.
وعلى مستوى أساسي يجدر التذكير بأن معدات الغارات الجوية في المنطقة أقل عددا بكثير مقارنة بما كانت عليه في السنوات السابقة، ومن ثم قد يتعلق الأمر ببساطة بالحاجة لاستخدام طائرات أف- 22 المتوفرة من أجل زيادة الثقل الجملي للضربات.
بيد أن استعمال طائرات أف- 22 في الأجواء السورية لا يخلو من ثمن بما أن تشغيل الطائرة الشبح على شبكة دفاع جوي متطورة معززة بمختصين عسكريين روس فيه مخاطرة بالكشف عن تفاصيل لشارة رادار هذه الطائرة وقدراتها.
وطبعا سيكون المختصون الروس منهمكين في تحليل المعلومات المتأتية من شبكات الرادار السورية لتحديد ما إذا تم تعقب طلعات طائرات أف- 22 وأين مكنتها خصائصـها فـي التخفـي من تـجـنب الكـشـف.
كما أن استعمال هذا الطراز من الطائرات المتطورة بمثابة رسالة ضمنية قوية إلى روسيا في وقت احتدت فيه التوترات في أوروبا الشرقية لتذكر الكرملين بأن القوات الجوية الأميركية قادرة على اختراق شبكات الدفاع الجوي الروسية العصرية حتى عندما يشغّلها ويقوم بصيانتها مختصون روس.
ثم قام رئيس الموظفين في البيت الأبيض دنيس ماك دونو بإعادة رفع سقف الهدف النهائي عندما صرح بقوله: “النجاح يتمثل في أن يصبح داعش غير قادر على تهديد أصدقائنا في المنطقة، وغير قادر على تهديد الولايات المتحدة.
هذه الرؤية الفضفاضة التي يقدمها الرئيس وكبار المسؤولين يجب تحديدها بوضوح من أجل ضمان وحدة الجهود بين مختلف الوكالات الحكومية في غياب رؤية معقولة لما يفترض من أية خطة تحقيقه مآلها الأكيد تقريبا هو الفشل.

لماذا قد تفشل المهمة ضد داعش؟

أشار ميكا زينكو إلى أنه من المؤسف أن استراتيجيات ما بعد 11 سبتمبر تتميز بتقديم القادة السياسيين حالات نهائية غير واقعية وغير معقولة تماما.
ولا يتوقع زينكو أن تكون استراتيجية أوباما لمواجهة داعش أفضل من خطط نظيره السابق جورج بوش الابن. ويبني المحلل في مجلة “فورين بوليسي” فرضيته انطلاقا من إشكاليتين رئيسيتين هما:

* هل نجحت خطة القضاء على طالبان؟

وصف زينكو طالبان بالعدو العسكري الأول في الحرب العالمية على الإرهاب.
وقد تم إسقاط نظام طالبان في شهر ديسمبر 2001 بعد أن رفضت الحركة عرضا من جورج بوش لوقف الهجوم على كابول بشرط تسليم****، ورفضت الحكومة الأميركية بدورها عرض طالبان بتسليم**** إلى بلد ثالث.
لكن سرعان ما لمت الحركة شملها حول معاقلها المحصنة التاريخية في جنوب أفغانستان ومناطق طالبان في باكستان.
ومع ذلك وبداية من خريف 2002 ادعى بوش مرارا وتكرارا أنه “تم القضاء فعليا على قدرة طالبان على البطش بالشعب الأفغاني وإيواء الإرهابيين ومساندتهم”.
وفي الخامس من سبتمبر 2005 صرح بوش بكل ثقة: “نتيجة للأعمال العسكرية الأميركية لم تعد طالبان موجودة، والشعب الأفغاني الآن حر”.
هذا التصريح كان خاطئا بشكل واضح عندما نطق به بوش أول مرة، وهو الآن أبعد بكثير عن الحقيقة إذ يقدر عدد المنخرطين في طالبان بين 20 و60 ألف عضو ويقيم قادتها بأمان في مدينة كويتا في باكستان.
وحسب الصحفي داكستر فيلكينس أقامت طالبان حكومة موازية وهياكل قضائية أو “حكومات ظل” في كل المحافظات الأفغانية الأربعة والثلاثين باستثناء كابول.
وحسب قاعدة البيانات للإرهاب العالمي التابعة لجامعة ماريلاند، كانت طالبان على مدى العشر سنوات الماضية أكبر مرتكب للأعمال الإرهابية، وفي سنة 2013 كانت مسؤولة عن أغلب الهجمات الإرهابية في كافة أنحاء العالم (641) التي أودت بحياة 2340 شخصا حسب وزارة الخارجية.
ويسلط التقرير نصف السنوي عن أفغانستان الضوء على هبوط شعبية طالبان ونسب الضحايا وكيف أنهم ‘عجزوا عن تحويل نجاحات تكتيكية محدودة إلى مكاسب استراتيجية أو عملياتية”.
لكن لم يكن الهدف المعلن للولايات المتحدة يوما التقليل من توسع طالبان داخل أفغانستان، بل كان الهدف الهزيمة الكاملة للحركة. ولم تنهزم طالبان إلى حد الآن ولا تبدو هزيمتها وشيكة.

* ماذا عن التنظيم الإرهابي المسؤول عن هجمات 11 سبتمبر؟

قدمت إدارة بوش في خططها الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الإرهاب هدفها الأسمى على أساس أنه يتمثل في “زعزعة التنظيمات الإرهابية ذات المد العالمي وتدميرها” (2002) و”هزم الإرهاب العالمي” (2006). وفي يونيو 2011 أطلق البيت الأبيض استراتيجيته الوطنية لمحاربة الإرهاب الخاصة به التي نصت في فقرتها الأولى على الأولويات الأمنية الوطنية العليا المتمثلة في “زعزعة وهزم القاعدة والمنتمين إليها”.
وفي أبريل 2012 صرح المستشار في مكافحة الإرهاب في البيت الأبيض جون برينان قائلا: “لن يقر لنا قرار حتى يدمر تنظيم القاعدة ويمسح من مناطق في أفغانستان واليمن وأفريقيا وغيرها من المناطق. نحن عازمون على فعل ذلك”.
حسب بيانات الحكومة الأميركية ذاتها فشلت كل هذه الأهداف الاستراتيجية بالرغم من كثرة الغارات الجوية والمساندة المتواصلة لقوات الأمن المحلية.
ومن بين المجموعات الأربعة المنتسبة للقاعدة نجد أن المجموعة الوحيدة التي تراجعت قوتها هي القاعدة في شبه الجزيرة العربية، بينما يقدّر أن البقية حافظت على نفس عدد المقاتلين لسنة 2009.
يخلص ميكا زينكو في نهاية تقريره إلى أن إخفاق إدارتين في تحقيق الحالات النهائية لهزم طالبان والقاعدة والمجموعات المنتسبة إليها، يدعو إلى التشكيك في الهدف الاستراتيجي لدى إدارة أوباما المتمثل في تدمير الدولة الإسلامية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://عنكاوا . كوم
 
هل ينجح التحالف الدولي في القضاء على الدولة الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طيران التحالف الدولي يقتل 22 من تنظيم “الدولة” في كركوك العراقية
» واشنطن تحذر من هجمات انتقامية لتنظيم الدولة الإسلامية داعش ضد دول التحالف
» ضربات التحالف الدولي ضد 'داعش' تحصد 553 قتيلا التحالف الدولي ينفذ ضربات على مواقع المسل
» Dec. 06, 2016 طيران التحالف الدولي يقطع “الشريان الاخير” بين جانبي الموصل نينوى: قصفت طائرات التحالف الدولي ،يوم الثلاثاء ، مقتربات آخر جسر صالح لعبور المركبات على نهر دجلة والرباط بين جانبي مدينة الموصل .
»  «الدولة» يتبنى الهجوم على «الحشد» ويستولي على مدرعاته وكتابات طائفية على جدران وقبب مساجد الموصل «التحالف الدولي» ينفي استهداف ميليشيا عراقية... والعبادي يرفض شنه غارات دون موافقة بغداد Aug 09, 2017 الموصل ـ «القدس العربي ووكالات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جــــامعة الحـاج لخضـر :: الفئـــــــــة 02 :: ¤منتدى العلـــم والمعرفـــــةة¤-
انتقل الى: